واما البروفيسور مايكل كالدويل فقد صرح لموقع بي بي سي أن هذة الظاهرة تعتبر أقدم بقايا حفرية لثعبان صغير ، يتم اكتشافها حتي الان ، وقد عاش الثعبان الصغير داخل غابات ميانمار وكان ذلك في العصر الطباشيري وتام إعطائة إسم ثعبان فجر ميانمار ، كما تم اكتشاف حفرية أخرى تم ايجادها في مادة الكهرمان ، غالبا أنها تحتوي علي جزء أخر أكبر حجم من جلد ثعبان اخر ، ولم يتم إيضاح الامر بعد حتي الان ما إذا كان الثعبان الذي تم اكتشافة ينتمي إلى نفس نوع الاول ام لا.
يشبة مقدار الثعبان مع الأشكال الحية الموجودة حالياً ، ومن الممكن أيضاً مشاهدة بقايا جُسمان الثعبان من الداخل للكتلة من الكهرمان ، والتي بها 97 فقرة إضافة إلى الأضلاع الموجودة بها ، ومن المثير للدهشة أيضاً أن رأس ذلك الثعبان مفقودة ، وتم تحليل عظام هذا الثعبان في "سينكروترون"، وهو يعتبر من المصادر القوية لأشعة إكس ، وتم مقارنتها ببعض العظام الحية للثعابين.
25/11/2018 08:18 pm 783