حسب ما أظهرته كاميرا مراقبة الحافلة، كان اللص يجلس على الجانب الآخر من الرجل منتظرا اللحظة المناسبة لاختطاف الهاتف، ولحسن حظه أن صاحب الهاتف كان يجلس بجوار الباب مباشرة، وهنا حاول اللص فتح الباب عدة مرات بعنف واضح قبل توقف الحافلة وعندما توقفت وفتح الباب كانت أولى خطوات اللص نحو الخارج والهاتف بيده، حيث انتشله بسرعة خاطفة وركض بسرعة.
هبط الرجل مسرعا خلف اللص الذي كان أسرع منه بكثير لكنه لم يتمكن من اللحاق به.
09/02/2019 11:40 am 529